لعل من أبرز القضايا التي يمكن ان تحاور مختلف الاجيال و تخلق نزاعات و تشوب علاقات متحررة و سلبية بين الناس ...هي قضية السياحة فتحت ظل حرارة الجو و مواقيت شهر يوليو و يوليوز و كدلك غشت ...قد ساقت مجموعة من العائلات العربية على امد مخصوص مسألة السفر من اجل الترويح و الاستراحة و البحث عن الدعة الجسدية و السلامة الروحية و زيادة الثقة في جمال الجسد بين اشعة الشمس المحرقة و رمال الشواطئ الدهبية ...لدلك يستسلم الانسان بسهولة لدائقة الاستمتاع هدا
لكن بعد مراجعة مجموعة من القرارات بين الاسر ..و العائلات و حتى بالوجه الانفرادي نجد ان هناك تكتلات تدفع بعيدا عن برمودا العرب ...بالمعنى الأصح مجموعة بلدان قد تكون شقيقة شرقية ام غربية ليست مناسبة جدا للرفاهية الطاهرة
و خصوصا الدول الشرقية و قد نجد على رأس القائمة ...دولة المغرب مثلا ...و دولة تونس متلا التي تحصد اكبر احصائية من السياحة الجنسية ...فلما لاا نتساءل بكل جرأة ...ما الدي يدفعنا الى الانعواج بعيدا عن هده الدول ؟ لما التهرب في الوقت الدي نتحلى فيه بكل الثقة و النقاء ؟
مما لاا شك فيه ...ان اي دولة عربية تعرف تناقضات حياتية ..نجد أن التعري و اللبس المحتشم و كدلك الافكار المنفتحة جدا و المتضاربة جدا كلها تتواجد بجميع الأمكنة و دلك مرتبط بالاساس بدلك التنةع الدي تخلقه ساكنة كل منطقة ....
لكن المرء بطبيعته يزيغ الى المحرم و يميل الى الشر ..بطريقة تلقائية يمكن ان يحلله و يستحليه ..سواء بستر او بعلن ... و هدا قد كان بداية تجارب مجموعة أشخاص قد ترننت على اداننا قصصهم و تجاربهم الفاشلة في احدى الصيفيات الهادئة جدا ....
فالاصابة بمرض الايدز ...و السرقة ...و الاعتداء ...و رفع نسبة الجريمة و الاعتداء .....ناهيك عن ارتفاع الدعارة و العهر بمجموعة من البلدان العربية خلال الفترة الصيفية قد أشارت بأصابع الاتهام الى قفص واحد ...و هو السيااااااااااااااحة