اجمل قصة حب في العالم

♥ أجمل قصة حب ♥



ذات صباح مشحون بالعمل في غرفة الطوارئ بالمستشفى


وفي حوالي الساعة الثامنة والنصف,

دخل عليَّ عجوز يناهز الثمانين من العمر لإزالة بعض الغرز من إبهامه،

وذكرأنه في عجلة من أمره لأن لديه موعد في التاسعة.

طلبت منه أن يجلس على الكرسي المخصص لإجراء الغيارات على

الجروح ًوتحدثت قليلا ً وأنا أزيل الغرز وأهتم بجرحه.

سألته عن طبيعة موعده ولما هو في عجلة من أمره،

أجاب : كل صباح أذهب لدار الرعاية لتناول الإفطار مع زوجتي.

فسألته عن سبب دخول زوجته لدار الرعاية ؟

فأجابني بأنها هناك منذ فترة لأنها مصابة بمرض الزهايمر

( ضعف الذاكرة)

بينما كنا نتحدث انتهيت من التغيير على جرحه.

وسألته : وهل ستقلق زوجتك لو تأخرت عن الميعاد قليلا ؟

فأجاب : إنها لم تعد تعرف من أنا ، إنها لا تستطيع التعرّف

علي منذ خمس سنوات مضت

قلت مندهشاً : ولا زلت تذهب لتناول الإفطار معها كل

صباح على الرغم من أنها لا تعرف من أنت ؟!

ابتسم الرجل وهو يضغط على يدي وقال :

هي لا تعرف من أنا ، ولكني أعرف من هي ..

اضطررت لإخفاء دموعي حتى رحيله وقلت لنفسي :

" هذا هو نوع الحب الذي أريده فى حياتي "

نحن جميعا ً نريد هذا الحب في حياتنا

نعم نحن نريد هذا الحب الطاهر في حياتنا

نريد أن يحبنا من حولنا هكذا.. والدينا، إخواننا،

أصدقاؤنا و أهلنا و أبناؤنا

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]


نعم ما اجمل حب الامومة والاخوة والصداقة والاحبة

الحب في الجزائر مات يوم غرقت سغينة التيتانيك قصة جميلة ان شاء الله ايكون كل الاولاد بهدا الشكل

مشكووووووووووووة على الموضوع الرائع حبيبتي نهى

صح أجمل قصة حب و يا له من حب
مشكووووووووووووووورة نهى

هههههههههههههههه وين تلقاوها ماكانش منها مشكورة على هذه القصة الرائعة

كيفاش يعني ماكانش منها
ممكن تلقاها في اي بلاصة
mais merci pour votre commentaires

ana fi rayi makanch mnha w mosta7il nal9awha hhhhhhhhhhhh w mer666666 mara okhra 3la al9issa al3ajiba

ماهييييييييييييييش عجيبة وقادر اذا تعاملت باخلاص مع اي واحد ـ بلا اهانة ـ ممكن تطيح فيها السر في الاخلاص
ok

مشكورة على القصة الرائعة
انا مع لصمتي حكاية خطراش قليل وين تلقا كيما هك
و اصلا اذا لقيت تلقاه قليل خلاص و نادر

السر في الاخلاااااااااااااااص والصدق

علبالنا السر في الاخلاص والوفاء مي قليل خلاص وين تلقى هد الحاجة